٥٦۱ ميدالية سعودية تحققت في عام ٢۰۱٨

حققت الرياضة السعودية 561 ميدالية في عام 2018 من خلال 26 لعبة.

وكتب تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة عن هذه الإنجازات: "إنجازات في كل الألعاب تحققت بتوفيق الله ثم دعم مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد حفظهما الله... ‏أبطالنا أبدعوا وتميزوا وتصدروا في كل مكان".

ودشنت هيئة الرياضة وسماً في تويتر تحت عنوان #عام_الإنجازات_السعودية2018 كشفت من خلاله تفاصيل الميداليات التي جاءت على النحو التالي:

الميداليات الذهبية: 201، الميداليات الفضية 182، الميداليات البرونزية 178.

منقولا عن موقع صحفية سبق الألكترونية

اقرا المزيد

٣ سعوديين يحصدون جوائز مبادرة تكريم

حصدت 3 شخصيات سعودية في مجالات الإبداع الثقافي والتنمية البيئية المستدامة والتميز الخاص، 3 جوائز من أصل 12 جائزة لمبادرة «تكريم» في دورتها التاسعة، إذ نال الدكتور أحمد ماطر جائزة الإبداع الثقافي، ومنحت الدكتورة ماجدة أبو راس جائزة التنمية البيئية المستدامة، والدكتورة ناديا السقطي جائزة التميّز الخاص.

واختارت مبادرة «تكريم» دولة الكويت لتقيم حفلها السنوي بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، بحضور 1000 مدعو من أنحاء العالم، بعد رحلتها في أكثر من 7 عواصم عربية وعالمية.

وتوزعت 9 جوائز على 10 شخصيات من 8 دول عربية، إذ مُنحت جائزة «تكريم» لإنجازات العمر إلى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ومُنِحَت جائزة «القائد التاريخي» لذكرى الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح.

منقولا عن موقع وكالة أنباء الشعر 

اقرا المزيد

هوية جديدة لـ"ترفيه".. وخطة للاستعانة بمبتكرين ومطورين وخبراء

أعلنت شركة الترفيه للتطوير والاستثمار التابعة لصندوق الاستثمارات العامة عن إطلاق هويتها الجديدة تحت مسمى شركة "مشاريع الترفيه السعودية" التي تعمل كذراع استثمارية وتنفيذية للصندوق في قطاع الترفيه بهدف بناء المشروعات الترفيهية الكبرى والمستدامة حول المملكة، من خلال الاستثمار والتطوير والتشغيل لمختلف المشاريع والمقاصد الترفيهية بالشراكة مع مستثمرين محليين وعالميين.

وأعلنت شركة "مشاريع الترفيه السعودية" عن تعيين بيل إرنست، رئيسًا تنفيذيًا ليواصل قيادة الشركة وتعزيز قوتها الاستثمارية في تأسيس البنية التحتية لقطاع الترفيه في المملكة، ويمتلك إرنست خبرة زاخرة في مجال إدارة المنتجعات الفندقية والترفيهية؛ حيث تولى مختلف المناصب القيادية والتنفيذية لأكثر من 25 عامًا مع شركة والت ديزني، كان آخرها كرئيس تنفيذي ومدير عام للمنتجعات والحدائق الترفيهية لوالت ديزني على مستوى آسيا، بما فيها ديزني لاند هونج كونج، ديزني لاند طوكيو ومنتجع ديزني في شنغهاي. وقبل ذلك أشرف على إطلاق الأعمال في خطوط الرحلات البحرية بأورلاندو التابعة لشركة والت ديزني، وشغل منصب المدير العام لمنتجع ديزني كاريبيان بيتش، ومنتجعات ديزني أول ستار، ومنتجع ديزني هيلتون هيد آيلاند، ومنتجع يرو بيتش في ديزني، وأسهم في افتتاح 40 فندقًا مع مجموعة ماريوت الفندقية، وعلى المستوى الأكاديمي، يحمل إرنست درجتي البكالوريوس والماجستير في إدارة الضيافة وإدارة الترفيه من جامعة جنوب إيلينوي.

وأعرب رئيس مجلس إدارة مشاريع الترفيه السعودية عبدالله بن ناصر الداود، عن سعادته بتعيين بيل إرنست رئيسًا تنفيذيًا للشركة، مشيرًا إلى أن تجربته الفريدة وخبراته المتميزة في قطاعي الترفيه والضيافة تجعله مؤهلًا للمضي في تحقيق توجهات الشركة المستقبلية من خلال قطاعاتها الأربعة الرئيسية؛ وهي: المجمعات الترفيهية، مدن الملاهي الترفيهية، صالات السينما، والمراكز الترفيهية العائلية والمتخصصة، فضلًا عن تعزيز شراكاتها المحلية والعالمية للاستثمار والتطوير في قطاع الترفيه بهدف بناء بيئة ترفيهية متكاملة وفق أعلى المعايير العالمية بما يرفع من مستوى نمط الحياة ويسهم في تحقيق رؤية السعودية 2030.

وتعد شركة "مشاريع الترفيه السعودية"، والتي بدأت أعمالها في الربع الأول من عام 2018م، الجهة الأولى التي تحصل على رخصة تشغيل دور العرض السينمائي في المملكة والتي أطلقت أولى استثماراتها بالشراكة مع أكبر مشغل للسينما في العالم مع شركةCinemas AMC، وهي ماضية في الاستثمار في القطاع الترفيهي حول المملكة.

منقولا عن موقع عكاظ

اقرا المزيد

تبوك تحتفي بزيارة الملك سلمان بأكبر جدارية وطنية

رسم 20 فناناً وفنانة بمنطقة تبوك السعودية أكبر لوحة جدارية وطنية بالمنطقة ترحيباً وابتهاجاً بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لمنطقة تبوك.

وأقيمت الجدارية على مساحة 100 متر مربع بطول 25 متراً وارتفاع أربعة أمتار على طريق الملك عبدالعزيز، وتحت إشراف جمعية الثقافة والفنون بتبوك بالتعاون مع أمانة منطقة تبوك وإدارة تعليم تبوك.

من جانبه، قال ماجد بن ناشي العنزي، مدير الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بمنطقة تبوك، إن الهدف من إقامة هذه الجدارية هو مشاركة نخبة من كبار فناني وفنانات منطقة تبوك المختصين بالفن التشكيلي والخط العربي بالترحيب بالضيف الكبير خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده، للتعبير عن الحب والولاء للوطن بالرسم والألوان والانتماء الكبير للمملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة وعن النماء والعطاء التي تشهده منطقة تبوك أسوة بمناطق المملكة.

وبين أن اللوحة الجدارية تتصدرها صور لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده ومعالم تبوك الحديثة وبعض الحروفيات بشكل رائع وجذاب، حيث سيتم إدخال العديد من المدارس التشكيلية في تنفيذها ومن بينها الواقعية والتجريدية والسريالية لتقديم تجربة فنية وإبداعية فريدة وخلق بيئة بصرية جمالية لإحدى واجهات مدينة تبوك.

وعبر الفنانون والفنانات المشاركون في تنفيذ هذا العمل من جهتهم، عن سعادتهم وابتهاجهم بهذه المناسبة الغالية، مؤكدين أن الجدارية تُظهر إبداعات ومواهب الفنانين التشكيليين والفنانات والخطاطين في منطقة تبوك؛ وتعكس المستوى الفني الكبير الذي وصلت إليه الفنون البصرية بالمنطقة، مشيرين إلى أن الفن التشكيلي والخط العربي لهما دور كبير في التعبير، وأن هذه المبادرة هي أبسط ما يمكن أن يقدم للوطن الغالي والحكومة الرشيدة.

منقولا عن وكالة أنباء الشعر

اقرا المزيد

السفير نقلي يحضر عرض الفيلم السعودي عمرة والعرس الثاني

من المقرر أن يحضر سفير خادم الحرمين الشريفين لدى القاهرة المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية السفير أسامة نقلي، اليوم (الأربعاء)، افتتاح الفيلم السعودي «عمرة والعرس الثاني»، وذلك في بداية فعاليات مسابقة السينما العربية ضمن الدورة الـ40 لمهرجان القاهرة السينمائي الذي ينطلق في القاهرة اليوم (الثلاثاء).

تجدر الإشارة إلى أن بدايات توطين الإنتاج السينمائي في المملكة كانت في خمسينيات القرن الماضي مع ظهور أول فيلم محلي عام 1950، وحمل عنوان «الذباب»، من بطولة حسن الغانم، الذي سجل التاريخ اسمه باعتباره أول ممثل سينمائي سعودي.
أما البداية الحقيقية للإنتاج السينمائي السعودي فكانت عام 1966، حيث أُنتج فيلم «تأنيب الضمير» للمخرج السعودي سعد الفريح، ثم تطور مستوى الإنتاج فنيًّا إلى أن وصل إلى محطة هامة عام 1976، حين قدَّم المخرج السعودي عبدالله المحيسن فيلمه «اغتيال مدينة»، الذي تناول الحرب الأهلية اللبنانية، وحاز حينها على جائزة «نفرتيتي» لأفضل فيلم قصير، ليعرض في مهرجان القاهرة السينمائي عام 1977.

وتطبيقاً لرؤية 2030 التي أعلنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في إبريل 2016، وشملت جانباً مهماً يتعلق بتطوير الثقافة والفنون، لتصبح رافداً حضارياً واقتصادياً جديدا للمملكة، يشهد قطاع الثقافة والفنون نهضة حقيقية شاملة ساهمت في خلق صناعة ثقافية تعنى بالفن والمسرح والسينما، والأنشطة الفنية والتشكيلية، وتطوير البنية التحتية لقطاع الثقافة والترفيه.

وفي سبيل ذلك، تأسست الهيئات المعنية مثل الهيئة العامة للثقافة، والهيئة العامة للترفيه، ومجلس الأفلام السعودي، وفتحت المملكة أبوابها للفنانين والمبدعين العرب والعالميين، وأقيمت الحفلات الفنية والموسيقية والعروض الترفيهية العالمية، وأُنشئت دور العرض السينمائي في إبريل 2018، بالاتفاق مع أبرز الشركات العالمية في هذا المجال، وعلى رأسها شركة AMC الأمريكية وهي أكبر شركة تشغيل دور عرض سينمائي في العالم، وشركة فوكس سينما، ومن المنتظر أن يتم افتتاح نحو 350 دار عرض سينمائي تضم أكثر من 2500 شاشة بحلول عام 2030.
منقولا عن صحفية عكاظ
 

اقرا المزيد